إليك طريقة مجزية للتعلم

مهمتنا

نقوم في بوتنشل بتطوير الحلول التعليمية المبتكرة لتلبية متطلبات العمل.. ومن خلال دمج التعليم والتكنولوجيا، نساهم في تمكين الملايين من المهنيين وروّاد الأعمال والمؤسسات من جميع أنحاء العالم لتحقيق أفضل أداءٍ تجاري.

قصتنا

تأسست شركة بوتنشل في عام 2005 بصفتها مركزًا للاستشارات والتدريب تقدم المساعدة للمؤسسات الدولية الرائدة لتحقيق أفضل أداءٍ، ولمواجهة التحديات الحاسمة في عالم الأعمال وضمان نجاحهم على المدى الطويل.

بعدما أدرك فريق بوتنشل الإمكانات الضخمة للتعلم عبر الإنترنت، تحوّلت شركتنا بسرعة فائقة إلى شركةٍ رائدة في مجال تكنولوجيا التعليم وأمست وجهةً رائدة في مجال التعلم الالكتروني في الأسواق الناشئة. في هذه العملية، ساهمت برامج بوتنشل بتمكين مئات الآلاف من الأفراد والمنظمات عبر تزويدهم بالمعلومات والمهارات والموارد اللازمة لتحقيق النجاح.

منذُ بدايةِ عَمَلِنا، قُمنا بابتكارِ أدواتٍ ومَنهجياتٍ بِهدفِ توفير أفضل أداء تجاري لِعُمَلائِنا. باختِصارٍ، تشملُ ابتكاراتُنا ما يلي:

إطلاق خدمات التدريب في عام 2005 باعتبارها الركن الثالث من أنشطة الاستشارات والتدريب لدينا لتوفيرِ أهداف العَمَل التِّجاري من البدايةِ إلى النِّهاية. من شأن ذلك أن يجعلَنا مسؤولين عن تطبيق التعليم وتَجاوُز مُؤشرات الأَداء الرَّئيسية للتَّدريبِ في اليوم.

تَطوير إطارُ العَمَل التِّجاري للجيلِ المُقبل قبل الأزمة المالية في 2007 لِتَوجيه الشَّركات نحوَ خَلقِ ما أطلقَ عليه البروفيسور مايكل بورتر اسمَ "القيمة المُشتركة" والنَّظَرِ إلى أبعد من مجموعِ الإيراداتِ وصافي الرِّبحِ.

إطلاق أوَّل برنامجٍ ضخمٍ مفتوحٍ عبر الإنترنت (موك) عام 2009 يستهدفُ رُوَّادَ الأعمالِ عبر تَزويدهم بِبَرامج تعليمٍ مُدمجٍ لِمساعدَتِهم على بدءِ أَعمالهم وتَوسيعها.وَصلَ هذا البرنامج إلى أكثر من خمسين بلدٍ مع مِئات الآلاف من المُستفيدين.في عام 2012، بدأنا بِاستخدامِ المُحتوى التَّعليمي كأداةِ تَسويقٍ للشركاتِ لنشرِالوعي بين الناسِ وتَطويرالمَواهبِ وإِبرازها.

وسوف تُستخدم هذه الخدمات لِتَوجيهِ الإنتاجِ أو لأهدافِ المَسؤوليَّة الاجتماعيَّةِ للشركات. في عام 2015، أَطلَقنا دَورات في تكنولوجيا التَّعليم تُوَفرُ مسارات تعلُّمٍ فَعّالة وعَمليَّةٍ مُخصَّصة لمدخلات كلٍّ من ملايين المُتعلمين واحتياجاتِهم. نحنُ نؤمنُ بأنَّ هذا هو مُستقبلُ التَعلُّم المَبني على نموذجِ "التَّعلم المَعكوس" الذي نَشَرته أَكاديميَّة خان.